
تفاوتت ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن التقرير الذي نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" والذي تحدث عن وضع ولي العهد السعودي السابق محمد بن نايف رهن الإقامة الجبرية في قصره ومنعه من السفر بعد إقالته.
وأطلق عدد من المغردين هاشتاغ حمل اسم "#الحرية_لمحمد_بن_نايف" عبر فيه العديد منهم عن استهجانهم لتقييد حرية شخصية كانت تتربع على رأس واحدة من أقوى المؤسسات الأمنية السعودية وهي وزارة الداخلية.
وقالت إحدى المغردات: "اهو صراحه والكل مستغرب ليش اعفونه وبدون مقدمات بالرغم انهم كانوا يقولون انه صمام الامان".
واعتبر أحد المغردين الخبر في حال صح بوضع ابن نايف قيد الإقامة الجبرية تجاوزا من محمد بن سلمان لكل الخطوط الحمر على حد قوله: