لا اخاف سجن ، و لا أخاف عدالة، و لا أخاف نظام مجرم ، ببساطة كلهم مجرمون بأدلة الثبوث قانونا و شرعا ...
الكل يتحدث عن الملاك المجاهد ـ البطل ... لكن الكل يفتقد للحق و المنطق و يطرح سؤال اين الرئيس ,,,?? الكل مشارك فى هده المهزلة .أحزاب التكل للأعتلاف ، الوزراء قائد الجيش و الدرك و الشرطة ، كلهم مجرمون خونة...
العدالة هي مجرد ديكور مثل ديكور كادر الرئيس يتصرف فيها من افتقد للحق و أفقد المنطق و تسبب في المفقودمحل البحث و الأنتظار.
70 بالمئة من الشباب اصبح طائش دون فكر دون عقيدة دون أخلاق و السبب هو هدا الإجرام نفسه بحق الأمة و التزوير و الخبث و المكر و الخداع و السرقة الممنهجة تحت إدعاء باطل منه ما سمي بالاستثمار و منه ما سمي بالاستيراد
و منه ما تحت الطاولة و الكل منظم بإسم نفس اللعبة و العملية خيانة الأمة و الأعراف ، يقولون نيلسون منديلا الراحل بأنه اشهر سجين و الحقيقة أن الشعب الجزائري فى اغلبيته هو السجين الشهير الدي أداق من الويل و المكر و شتى أنواع الخداع ما لم يدقه اي سجين حتى منهم المحكوم عليهم بالاعدام ، فأن الشعب و الشباب الجزائري حكم عليه بالأعدام البطيئ مند تولي هده العصابة الحكم لاكثر من 20 سنة...
لن تكون رغم ما يشاع و يقال عهدة خامسة و حتى رغم ما قيل بأن نية الترشح أعلنت لانه ببساطة الامر هو عبارة عن نهاية دولة الاستبداد و لان الكيل وصل حد لا يطاق أتصور العملية ستشهد تغيير 180 درجة ترقبوا الجديد خلال ايام..
الكل يتحدث عن الملاك المجاهد ـ البطل ... لكن الكل يفتقد للحق و المنطق و يطرح سؤال اين الرئيس ,,,?? الكل مشارك فى هده المهزلة .أحزاب التكل للأعتلاف ، الوزراء قائد الجيش و الدرك و الشرطة ، كلهم مجرمون خونة...
العدالة هي مجرد ديكور مثل ديكور كادر الرئيس يتصرف فيها من افتقد للحق و أفقد المنطق و تسبب في المفقودمحل البحث و الأنتظار.
70 بالمئة من الشباب اصبح طائش دون فكر دون عقيدة دون أخلاق و السبب هو هدا الإجرام نفسه بحق الأمة و التزوير و الخبث و المكر و الخداع و السرقة الممنهجة تحت إدعاء باطل منه ما سمي بالاستثمار و منه ما سمي بالاستيراد
و منه ما تحت الطاولة و الكل منظم بإسم نفس اللعبة و العملية خيانة الأمة و الأعراف ، يقولون نيلسون منديلا الراحل بأنه اشهر سجين و الحقيقة أن الشعب الجزائري فى اغلبيته هو السجين الشهير الدي أداق من الويل و المكر و شتى أنواع الخداع ما لم يدقه اي سجين حتى منهم المحكوم عليهم بالاعدام ، فأن الشعب و الشباب الجزائري حكم عليه بالأعدام البطيئ مند تولي هده العصابة الحكم لاكثر من 20 سنة...
لن تكون رغم ما يشاع و يقال عهدة خامسة و حتى رغم ما قيل بأن نية الترشح أعلنت لانه ببساطة الامر هو عبارة عن نهاية دولة الاستبداد و لان الكيل وصل حد لا يطاق أتصور العملية ستشهد تغيير 180 درجة ترقبوا الجديد خلال ايام..